لقطت بـعودة الأحباب والخلان أنفاسي
أسىً في بعدكم قد كان -أي والله -إحساسي
فما أمثالكم ألـفيت يا احبابُ في الناسِ
وعافـى الله خيمتناواهليها من الباسِ
يباركهاويحرسها إلـهي خير نـبراسِ
تلوذ بعلمكم فيها هي الفصحى كمتراسِ
تدوم لنا مشعشعةً من القدسِ لـمكناسِ
جمالٌٌ إثره السدبادُ قد جادا بإيناسِ
متى أقمارنا الأخرى تعطرها بأنفاسِ
|