الأخ العزيز مجدي
برغم السوداوية ولكني لا ألام إن عبرت عن فرحتين عارميتين برجوعك ورجوع إبن عباد بيننا أخوين كريمين ... لا حرمنا الله من درركم وعلم و اشعاركم
وإلى الأخ إبن عباد إن كنت متوجها لمكة فلا تنسانا من بركة الدعاء ووالله إني أتقوق لمكة وريح مكة حيث أن أخر عهدي بها كان منذ أربعة عشر سنة عام 1986 حين من الله علي بالحج .
أهلا بكم مرة أخرى
|