سلاف ... ما بك اليوم ؟! قصيدك هامس ، من الذي عبث بهذا القلب الرقيق فأثار فيه هذه المعاني العميقة ، حب من نوع مختلف ، هادىء لدرجة السكون !!! ولكن بعد انتهاء القصيدة تبدأ تنمو في النفس وتستطيل ، الشعور ذاته انتابني عندما قرأت ( لو انك ما كنت كنت اخترعتك ) ، ولكن زال عجبي الآن ، عرفت الصلة الوثيقة بينهما ، أخشى من هذا الانفعال الغريب الذي يسيطر على أجواء القصيدتين ، عم سيسفر ؟!
|