شكرا لكم أخي الكاتب الذي ما حبا قط
فما كلماتكم هذه اراها إلا انعكاسا لضوء مشكاة على لجين
فما قالته النخلة هنا لم يكن إلا بصيص نور من مشكاة لسرعان ما انعكست على سطح لجينكم النقي الشفاف فعكس لجينكم نورها محللا الوان طيفها ....
والله يا أخي لم اضع هذه القصيدة منتظرا( لا فض فوك) ولا (احسنت) ولا (نفس طويل او قصير).. ولكنها ترجمة واقعية لاحاسيس خالجت نفسي فخرجت من بعد مخاض عسير مشوهة الفهم والاستيعاب لدى الكثيرين .. ولا غرو في ذلك فمثل هذه القصائد لا تقرا بين قبور ... وفي الفم ماء
شكرا لكم على الإطراء وبارك الله بكم