أنتم تقرّظون القريض، وأنا أضيق بانقباضي مما تكتب أستاذتي.
أستاذتي: المرة الأولى اللعبة، قلت مع أخي جمال ربماا؟ وما إن رأيت هذه الثانية حتى
قفز إلى السطح ما تجاهلته وغطيته بالـ(ربما). مرتان كثير، والصدفة بعيدة، فإن أصابتك
عدوى مجدي في التغيب بادرنا بالعلاج رجاءً ومناشدةً قبل أن يستفحل المرض.
للآن أعاني من غياب مجدي.
رجاءً طمئنيني!!. وقولي إنك بخير وباقية معنا.
|