يقول ابن الفارض:
أدر ذكر من أهوى ولو بمنامِ
................. فإن أحاديث الحبيب مدامي
ليشهدَ سمعي من أحبُّ وإن نأى
.................... بطيفِ ملامٍ لا بطيفِ منامِ
هكذا وردت في الديوان من إصدار دار كرم، على أنني (وصديق لي) أرى أن الأصل قوله:
أدر ذكر من أهوى ولو بملام
والدليل هو البيت الثاني، حيث يقول بطيف ملام لا بطيف منام، فما رأيكم؟
|