أخي مجدي
سألتك لمن البيت فلم تجب، وليتك أجبت
هذا البيت رائع ومورط فيا ولما معه من أبيات بحد ذاته، لأنه حدد مستوى لقياسها عليه، وقد يكون سواه جيدا في مقام آخر فيزري به هذا البيت إن جاء معه، فكيف بعد تعليق أستاذيّ عليه، وجمال لم يكتف إلا بربطه بسواه صراحة، (أ.ي.) بحق. ليس معنى هذا عدم ثقتي بقدرتك ولكن القمة قمة.
أنشره بيتا قصيدةً إن أعضلك الأمر.
|