[سلاف]

ضم شوقي شوقها -- فاضت الدنيا حنينا
……………….(والحنين ضم الحنينا)
وغرقنا في هوانا -- دون علم المسعفينا
كم تلاقينا ضياعا -- والتقينا هائمينا
لا يا أخي لا أجد له مخرجا لا معنى ولا مبنى، فهو من حيث الوزن لا يبدو شعرا ناهيك عن أن يكون متسقا مع الأبيات.
ومن حيث المعنى فهو لا يعدو تكرارا لشوق ضم شوقا، (وفاضت الدنيا حنينا) أجمل بل وأحلى.
والشطر الأخير فيه استمرار في المقابلة التي في البيت الأول، فالهيام متضمنة لمعنى ما من معاني الضياع، واجتماعه مع اللقاء رطب عيني فشاركتك وربما زدت عليك إحساسا بهذا الجمال الأخّاذ
الأخّاذ فهتفت يا حبيبي وأسمح لي بمشاركتك بصدر البيت الثاني
ربطا بين الأشياء أيها الرائع الرائع جمعك الله بكل العصافير والطيور آمين إنه على ما يشاء قدير. ولأول مرة أراك تبدعُ فرِحاً ، أسعدتني سعادتك.
أرجو أن لا أكون تخطيت حدودي مع أساتذة النقد. ليت سامي معنا، والحمد لله أن معنا الأستاذين جمال وميموزا فما رأيهما ؟؟