أخي عمر:
أسعدني تقبلك للقصيدة وللفكرة وكنت قد رددت على أخي السلاف دون أن أرى ردك فاعذرني .....
كم كان يسعدني أكثر أن تؤكد على جمال ذلك البيت بصوره المتعددة المتلاحقة ... ولا أكون طماعاً فأتمنى نقداً لكامل القصيدة على غرار ما يتحفنا به الأخ الغائب الحاضر سامي ...
أشكرك على كل حال...