الموضوع: الخنونو
عرض مشاركة مفردة
  #1  
قديم 12-02-2001, 03:18 PM
سلاف سلاف غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 2,181
Post

من تخانن مع أخي جمال على المواصل (المسنجر) بعد التنقيح والرقابة الذاتية


يقول جمال حمدان:
والله الخنونو لون جديد جدا وقراته واعجبني وعلى فكره أنا اجيد ( الخنونيات ) جدا جدا فلو استلمتكم بالخنونيات أكيد ستخننون
يقول سلاف:
لاحظ أخي أن السخرية قد تكون من أصعب ضروب القول، فإذا قرنت بها هذا الغموض المدهش قد نتخلف عنهما في القول، ولكن لا بأس نتتلمذ عليهما في هذا الفن.
وانظر إلى المقارنة بين تقليدي وأصالتهما في فنهما، فأنا أتصنع الغموض ولا أكاد أطيقه، بينما هو لديهما في صلب البناء الأدبي.
يقول جمال حمدان:
هل تريد خنونية ؟
يقول جمال حمدان:
قرات ردكم على الخنونيات وضحكت من قلبي

يقول جمال حمدان:
عندي خنانة تعجبك جدا وساقولها قصيدة هناك وهي ان احدهم اهداني ( اكرمكم الله ) هدية عبارة عن حذاء فقلت في هديته قصيدة قبل خمسة عشر عاما
يقول سلاف:
لا بأس لكنه ليس خنونو ربما خنونو شعري ؟ ولكنهم يعرفونه بالنثر
وبالطبع ذكرت بها فضل الحذاء على البشرية جمعاء
يقول سلاف:
أعرفك يا أبا الأفاكير
وصاحبك أبا العصافير
وحذاءك الذي يشرف رأس (الفـعير)
(والفَعِرِ) و(الفعير)
فلم يودع الله فيه مثل رؤوسهم مخا نبذوه
ولا وطنا في أعناقهم أمانته فخانوه
ولا شاءه أن يرتفع فوضع نفسه
ولا أرسل له كتابا فحرف نصه
ولا اتصل بالأمريكان واليهود
وقال لهم لا تخشوا العرب فأنا موجود.


الرد مع إقتباس