و ألقت عصاها واستقرت بها النوى ....
كتبت مقاله فقامت القيامه
فهربت
طمعا بصفحة أكثر بياضا
وأطول بصيره
وصفوني بكل شئ
فتنصلت من نفسي
وخرجت .... لأني لا أجيد القتال
في صفحة غامضه ليس لها سطور
أتيت
وكما يأتي كل الناس
أتيت
كالريح المتشرده
الطامعه بموقد وسقف
فمرحبا بكم
ان كان لي فيما بينكم مكان
جميل
|