السلام عليكم،
الحمد لله أوضاعنا هنا جيدة، والخطر الذي كان يهددنا أصبح أقل بكثير، وما خوفنا والله من هذه الشرذمة أن تؤذينا، ولكن خوفنا على ديار المسلمين وأطفالهم التي يكاد الصليبيون أن يدكوها تحت مرأى العالم الإسلامي -بل ربما بيُمنه-، رحمك الله يا سلطان عبدالحميد، فما كانوا ليجرؤوا عليها وأنت حي.
|