أخي الحبيب جمال:
أشكر لك رأيك الذي لا شك يسعدني وإن كنت لا أراني أصل له وأعتذر لك ولجميع الأخوة لتأخري في الرد وذلك لتعرضي لحادث سير عنيف أراد المولى سبحانه أن لا يكون فيه منوني ...
القصيدة أخي لم تكن إلا بعض صدى الوجدان من غضب شديد على واقع مهين وإشفاق رقيق على حال المسلمين ...
أشكر لك معارضتك الرائعة وسيكون ردّي عليها في قصيدة جديدة قريباً
مع خالص تحياتي وامتناني
__________________
|