أخي الصقر،
كنت أنوي أن أكتب تعليقا على القصيدتين ليلة أمس، ولكن صديقا لي مرض فأخذناه إلى المستشفى وما عدنا حتى بعد منتصف الليل.
قدر الله وما شاء فعل.
ولا أزال عند نيتي -إن أحياني الله- أن أكتب لكما تعليقا بسيطة يتناسب مع جو السجال الذي أمتعتمانا به، صبرا.