الأستاذة رحاب الخطيب
شكرا فلقد أضأت زوايا لم تكن واضحة أمامي في النص رغم شعوري بجمالها.
أرجو أن تستمري بهذا العطاء، وحبذا لو ترفقين النص مع التعليق، ليسهل الرجوع إليه آنيا نع القراءة.
أعان الله أخي علي أبو سالم على الفراق ورد غربته وجمع شمله.
لا يعرف الشوق إلا من يكابده -- ولا الصبابة إلا من يعانيها
|