أخي الحبيب الرذاذ:
أشكر لك وكنت كتبت بيتين أشكر لك بهما وإذ بي أفاجأ بذلك اليتيم .. الصديق اللدود وقد أصر أن يداعب الأسد وقد غره منه الابتسام ... فلك مني هذه التحية المقتضبة لأتفرغ بعدها لهذا اليتيم فلربما وجدت له أباً ...
لأخي الرذاذ تحيَّتــي وتودُّدي
********** نعم الصديـــقِ الصــادقِ المتجــرِّدِ
أنت الوفيُّ على الدوامٍ لخيمةٍ
********** أضحى القياس على التوافق يقتدي
مع تحياتي