أخي العزيز خرنق
كنت أول قارئ لي ، وكان لرأيك مكانة خاصة عندي ، أعرف منك تذوقك المرهف ، وإحساسك الشفاف ، ومشاركتك الحزن والفرح.
نعم. القصيدة مثل صاحبها ، تتجاذبها الرياح ، يطغى عليها الألم الممض ، ويطفو الأنس بالذكريات أحياناً ، لكن إشراقة الأمل لا تغيب ، يذكيها إيمان برحمن السموات والأرض.
أشكرك
|