كانت "سليمى" من الأدواء ترياقي
:::::::::: واليوم صارت تضاهي نار إحراقي
كانت له الروح بل كانت له سكناً
:::::::::: وكانت الحضن من لأواء أشواقي
كم تدعي الحب"سلمى" ثم تهجرنا
:::::::::: كُفِّي فما الحبُ إلا محضُ إشفاقي
لا تدعي الحب والهجران ديدنكِ
:::::::::: علامة الحب إحسانٌ بإشفاقِ
|