شكرا لمن أعطى الخيام قلادة
............ترسو على أرض الفؤاد وتشرق
نور البلاغة في رباها قيم
..............والماء في اطلالها متدفق
فيها تغنت يا سمير بلابل
...............والطل في ألفاظها يترقرق
كم صورت أرض الجنان فريدةٌ
................ورأيتها بين الجداول تحرق
هذا الذي جعل الرياض بلاقعا
................وعليه جسرٌ من هرا أو خندق
|