أخي الحبيب جمال:
أنا ما كتبتها قصيدة ... بل صرخة من أعماق كالبركان وما أرى غضبك يفوق غضبي وحزني وألمي ...
صح يا أخي بما في فؤادك من حنق وغضب وإنني سأبقى أصيح كل حين والأمل موجود في أمة القرآن وإن نسوا فلعل الله أن يهديهم سبل الرشاد ....
سأصرخ ولن أفقد الأمل طالما خفقت في القلب دماء ....
__________________
|