أحمد الله أنني استطعت أخيراً أن أغضب الحرنكش ، فارس الساحة وضواحيها .
لا تأخذ الأمر يا حرنكش بهذه الجدية ، فأنت حتى في ساعات غضبك تبقى عزيزاً غالياً .
فرفش ودعنا نمرح معك . فنحن كما تعلم نهرب من مشاكلنا لنتسلى في هذه الساحة .
فكن أنت محور السعادة ، ولا تأخذ الأمور بتلك الجدية .
ولك تحياتي .
|