أستاذي العزيز خشان
كيف نوفق بين وجود جمال إيقاعي في القرآن وبين قوله تعالى: (وما علمناه الشعر وما ينبغي له)؟
ولا شك أن هناك آيات قد وافقت أحد أوزان الشعر (ولعلني أقول قد وافقتها أوزان الشعر) كقوله تعالي: (لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون). فكيف علينا أن ننظر لمثل هذه الأوزان في مثل هذه الآيات، وحاشا لله أن يكون كلامه شعرا؟.
عمر مطر
|