أُرَحِّبُ فيكَ إن كنتَ جديداً
وفي الساحاتِ قد تجد الملاذا
رذاذكَ أيقظَ الأشعارَ فينا
فسالت بعد أن كانت رذاذا
وعبقر ترقص الحيّاتُ فيها
أُعيذكَ من أفاعيها عِيَاذا
فأهلاً بالذي يأتي إلينا
وتصبحُ نفسه مِنَّا جُذاذا
فغرّد كيف شئتَ ولا تُبالي
فأرض الشعرِ تمتص الرذاذا
……………
وأهلاً بك صديقاً .
|