الأخوة الأحباب
أعترف لكم بأن أمل لي قد خاب بتجاهل الرد معظم الأخوان على هذه القصيدة. ليس الحزن لتجاهل القصيدة بل لتجاهل موضوعها فليس أفضل من رسول الله الجليل في هذا الشهر الفضيل.
فهلموا أخواني إلى الخير الكثير بمدح رسولكم الحبيب في هذا الشهر الكريم ولو بالقليل ، واجعلوا ذلك تقرباً إلى الله خالصاً لوجهه تنالوا البر وخير الثواب.
|