أما أنا فلا فلن تسعفني الكلمات ولن يكفيني حتى العناق لأعبر عن الإنبهار بهذا الإبداع والذي لايدع مجالا لنقد ما قد ينتقد.
وفقت والله يا عمروش فأبهرت .. وتفوقت فأعجزت.
وكذا فإني أوافق ابن عباد في دعوته أساطين الخيمة للرد وأخالف شيخنا المبجل في الدعوة للتشطير فهذه الأفكار المتدفقة بحاجة لأكثر من رد ..... وأنا سأبدأ بالرد على هذه الروعة حيث انتهى عمروش المبدع يوم غد بإذن الله تعالى.
|