الأخ أبو حمزة الخليلي:
مرحباً بك ولعل في ردي هذا ما يعيد إليك أنسك
يا بعيــــداً ليس يدري ***** أنَّـــــه الحبّ القريبْ
رغم ما تعرفــــه عنِّي ***** أنَّنـــــي قلبٌ غريبْ
بعد حينٍ سوف تدري ***** كلَّ ما قال النصــيبْ
أنَّكَ المأثــور عنـــدي ***** للهوى رغم المشيبْ
|