قبل أن أنسى، أود أن أحيي الأستاذ عبدالله، من شعراء الخيمة القدماء، ولنا الشرف في استقباله بيننا مرة أخرى.
والله إنكم ملأتم عيني فرحا، وأذني طربا.
يبدو أن الأحباب الذين كانت لهم صولات وجولات في الخيمة بدأوا بالرجوع إلي من يحبونهم، فيا سعدي وسعد الخيمة بهم.
كيف لو أننا نسمع بعودة الأستاذة ميموزا إلينا؟
سيكون ذلك يوم عيد، وتمام العقد، بإذن الله.
استبشروا خيرا.
|