أخي السلاف..أخي عبد الله ..الحمد لله الذي جعلنا نلتقي من جديد في رحاب هذه الخيمة العطرة..
على أمل أن يلتحق الجميع ممن كانوا فوانيس تنير درب الابداع والكتابة في هذا الحوار..
أخيرا لا أملك إلا أن أقول :
أضحى التداني بديلا من تنائينا
وناب عن طول الجفا تلاقينا
عدتم وعدنا وما زالت مشاعرنا
حرى تفيض ندى بالحب يروينا
|