قد طاب الموت فضميني
............. يا قدس فقد زاد حنيني
فالعزّة تنبض في صدري
.............. تجتاحُ الكونَ براكيني
خجلا من طفل في الأقصى
................ يحمل عزتنا بيمينِ
أرض الإسلام تناديني
......... لا غير الموت سيرضيني
يا مرحبا بالأستاذ منذر أبو حلتم، شكرا لك على هذه الإطلالة المباركة، وعلى التذكير بأرضنا المحتلة، ردها الله إلينا، وفك أسر أهلها.
|