قصيدة جميلة د. حنان، ويبدو لي أنها ملأى بالمعاني الدفينة، التي لا يعلمها حقا إلا دافنتها.
أعجبتني الخاتمة، وكأن فيها إشارة قوية، تفسر كثيرا مما يدور في قلب القصيدة.
وأدار ظهراً للحياة وفى يديه تراب أرض لا تباع...
قرأت القصيدة ثلاث مرات، وأعتقد أنها تتكلم عن الغربة كما هو العنوان، ولكني لا أستبعد أن تحمل ما هو أعمق من هذا.
هل تطلعيننا على بعض ما فيها؟
أم أن المعنى سيبقى في قلب الشاعرة؟
|