أستاذى العزيز جمال حمدان..
تظل الأستاذ وأظل التلميذة ..أبياتك هزَّت مشاعرى وخصوصا عندما غيرت وجهة المسافر ..ووصفت ارتحاله بين النيران
ومسافر من بيت ريما جاء يطرق قندهار
فرأى السماء عشية والارض يغشاها نهار
فبدا كمن يهذي وتمتم هل بنا وقف المدار
في بيت ريما قد رأيت كما هنا قتلى ونار
وبكى وعاد مسافرا ودعا بشئ , واستدار
..لا أستطيع أن أُعقِّب سوى بدعاء..اللهم احم أمة الإسلام وارفع شأن المسلمين واهدهم سواء السبيل..اللهم آمين
[ 29-10-2001: المشاركة عدلت بواسطة: مصرية مسلمة ]
[ 29-10-2001: المشاركة عدلت بواسطة: مصرية مسلمة ]
|