أكثر من رائعة أخي البراج.
رغم أني لم أفهم كيف أن تاريخ كتابتها هو الرابع والعشرين من الشهر القادم.
هناك رستْ
كشمس للمغيب هوتْ
جمال الكون يحضنها
بعشق الأرض للأجسادْ
يا له من تشبيه!
لم أكن أعلم من قبل أن الأرض تعشق الأجساد.
لها أمشي ونبض القلبِ يدفعني
بإيقاعٍ له جِرْسٌ
به تزدادُ أشجاني لتشعلَني
ونورُ الحلم إذْ يعلو به أقتادْ
جميل جميل جميل.
لكِ نفسي وليس الموتُ يردعها
فلا عاشت بلا حبٍّ لنا أجسادْ
ختامها مسك.
أسأل الله أن تكون القصيدة رمزية وأن لا تكون قد فقدت عزيزا.
أما القصيدة، فهي أكثر من رائعة.