الأخ البراج..
قصيدة رائعة ، نابضة بالحزن ، تستأسر القارئ. ماذا عساي أضيف بعد ما قاله أخي عمر..
أحببت أن أشير إلى جرس القصيدة ، هناك هوت..كشمس للمغيب هوت..ثم بين الورد والريحان قد وجدت..
جرس يشبه دقة طبل تخترق السكون ، تتبعها أخرى ، ينخلع لها القلب ، توحي بوقوع فاجعة ، ثم يصحو القلب على الحزن ، قبل أن يدرك في المرة الثالثة حلول الواقعة ، بعدها تسترسل القافية دالاً ساكنة بعد مد ، وكأنها تنهيدة غاضبة.
اختيار جميل متناسق مع جو القصيدة.
أدعو مثل أخي عمر ألا يكون أصابك مكروه فيمن تحب.
|