أستاذتي ميموزا.. لم يكتب لي إلا أن أرى مشاركتك مرة واحدة.. والله عندي قصيدة لم أشأ أنزلها إلا عند عودتك؛ لأن رأيك بالذات بالغ الأهمية، وهي تتمة "تلاشت"، ولكن في اتجاه آخر.. فهل سيطول انتظاري، أم سيكتب لي أن أراك؟
كما أنني كنت أتمنى أن تقرئي أشعاري للأطفال. لو تعلمين كيف ننتظر رأيك لما فكرت قط في أن ترحلي.
|