| 
 آهٍ يا لميس ... لو علمتِ بمكحولة الوسن التي يتلظّى السلاف من أجلها شوقاً لما قلتِ هذه الكلمات .إن سلافاً يئنّ مما تلاقيه أمته هذه الأيام وهي وسنانةٌ نائمةٌ عن كلّ ما يكاد لها ويدبّر .. ولكن في فم المسكين ماء .
 
 سلاف استمرّ في إبداعاتك الرائعة .. لا فضّ فوك .
 المعتمد بن عباد
 |