فشرقٌ وغربٌ ولا لن يدع --- لغير الصليبٍ حديثاً يقال
لا وجه لتسكين يدع.... والصحيح: لن يدع َ
دعوني فإني أتيتُ ولن --- أعودُ لربي بـِدون قتال
دائما بعد (لن) يكون المضارع منصوبا: لن أعودَ.
لحربِ الصليبِ وقفتُ ولن --- يعيبُ الصليبُ بذاك الهـِلال
لن يعيبَ.
فإن متُ يالهفُ نفسي إذاً --- أموتُ شهيداً فنعم المآل
يا لهفَ: منادى منصوب.
بِنصرٍ يدُك العِداة فما --- بأمر الإله يطول المقال
قال ثعلب يقال قوم أعداء وعِدا بكسر العين فإن أدخلت الهاء قلت عُدَاة ٌ بالضم
أحسنت أخي المغترب، يبدو أنك شديد التأثر بالأحداث الأخيرة، ولا شك أنك شديد الشكيمة، لا حرمنا الله من أمثالك.
|