استمتعت جدا بحوار أخى عاطف عبد الفتاح الذى أعلم قدراته جيدا..وسر استمتاعى يكمن فى شيئين..فى وجود أشخاص عرب مدربين مبتكرين يعلمون اللغة الجديدة التى يجب أن نخاطب بها أطفالنا ويطورون أنفسهم طبقا لتطورات العصر والشىء الثانى هو أن لدى أطفال وكنت أحلم بل أتمنى أن يكون لهم ربع ما للطفل الغربى من برامج ومتخصصين يفهمون لغته ويعرفون مفاتيح تنمية ذكائه....
شكرا لأخواى..عاطف عبد الفتاح..وعمر المطر..
|