سلاف بشراك إنها تحبك كما لم يحبك أحد ؛ ولأنها شاعرة أديبة أريبة ، يبدو أنها اختارت لك المعاناة ، فشعرك فيها ، أوقع في النفوس ، ويحافظ على بهاء القصيدة ورونقها ، المحن تزيد النفوس المرهفة شفافية لا السعادة ، قدرك أيها الشاعر أن تتألم ، وأن نهتف يا للعبقرية ، عبقري حقاًّ أنت أيها الألم !!!!!
|