بسم الله ... وبه نستعين
أما بعد :-
الإخوة الأعضاء ... تحية عطرة
كأننااليوم أمام قضية معقدة ( أعقد من قضية فلسطين ) ، والحقيقة أنها قضية ( سهلة جداً ) عندما يحضر العقل والحنكة فيها .
جميع الأعضاء إنكبوا على بوابة ( جمال حمدان ) يطلبون رضاه والعودة عن قراره .
كُتبت في ( جمال حمدان ) أعذب القصائد وأبهى المقالات ، طلباً لرضى جمال حمدان ...
الأخ / جمال حمدان ... طلب تدخل الراعي ...
الراعي ... تدخل وقال مالديه ..وعرض على جمال حمدان البقاء ..
جمال حمدان ... يرفض البقاء ...
ما الحل ( إذاً ) .؟؟؟؟؟ ...
الحل هو :- أن يبقى ( جمال حمدان ) عضواً من أعضاء الخيمة ( مثلنا) ويقوم الراعي بتعيين احد الأدباء الآخرين ( الكثر ) الأعضاء في الخيمة الأدبية ، وتنتهي القضية .
وفي الحقيقة ... لنا فترة طويلة من الزمن وليس لنا في هذه الخيمة الأدبية ( إلا قضية جمال حمدان ) ..
أيها الإخوة - والله إنني أحب جمال حمدان ، وأحب بقاءة لتاريخه ولقدراته الكبيرة التي لا ينكرها إلا حاقد أو جاهل ...
ولكن .. المثل العربي يقول ( إكرام النفس هواها ) .. فهلا أكرمنا ( جمال حمدان ) وتركناه لما يريد ..
ودمتـــــم ،،،،،
__________________
عين الرضى عن كل عيب كليــلة
لكن عين السخط تبدي المساويا
|