الرافي ذاك الأديب والسيف الصقيل صال به على طه حسين والعقادخصوصا في كتابه( على السفود) وكتابه( تحت راية القرآن )وله كتب منها السحاب الأحمر الذي بين فيه قدرته على القدرة على مخاطبة كل بحسبه وأقول لك صراحة الرافي كان محقا كثيرا في نقاشه مع من يقال عنه عميد الأدب العربي واذهب واقرأ تحتى راية القرآن تجد الحرب العنيفة التي حصلت في تلك الفترة في مصر
وكان الرافعي في بدايته شاعرا وقيل عنه (( شاعر الهوى والشباب)
وإنما كتبت هذا لأن الرافعي حمى حمى العربية ثقافة وأدب ولعل أحدا يوضح أكثر ويبين ما خفى
وكما قلت سابقا أنه تميز بقدرته على التنويع في إسلوبه ففبه السهل كما في كتابه وحي القلم وإسلوب صعب على العامة متل كتابه تقريبا حديث القمر والسحاب الأحمر
|