سندباد الشعر ... أهنئك أولاً على اختيارك الموفق للاسم المستعار ، فأنت حقاًّ سندباد ، في كل رحلة تعود منها ، نظفر منك بأعجب ما في الكون ، وقصائدك تتنافس في الحسن ، ( حبيبك عاد ) أجمل من ( شوق ) والقصيدة المرتقبة أكاد أجزم بأنها ستفوق ( حبيبك عاد ) !!!
أخيراً محب مطمئن النفس !!! يلقي عصا التسيار ، ويؤوب إلى القلب الذي ينتظره ، إذن الوصل ينتج شعراً رائعاً ، والفرح يصبغ القصيدة بألوانه الزاهية المشرقة ، دون أن يسلبها البريق !
كتبت أيها السندباد ( فعسى تنال رضاكم ) هي انتزعت رضانا انتزاعاً ، فمثلها لا يطلب الإذن ؛ ليستقر في القلب !
|