الأخوة الأعزاء
والله لقد أخجلتموني، ووالله ما توقعت أن تنال هذه القصيدة ولا غيرها ما نالت من رضاكم.
والله لمثلكم يفخر المرء بصحبته.
سلاف، مجدي ، والكويتي..
لم أزل عاجزاً عن الشكر لدعوتكم لي إلى هذا الموقع البديع والمنتدى الراقي والناس الطيبين.
حقاً لكم في عنقي جميل لن أنساه.
أبداً
|