أيها الأحباب إن بعدي, لم يكن عن عمد ِ, حاولت أن أبتعد ولم يك ذاك باليد, وحاولت أن أهجر الشعر بشكل جدي, فشوقا زادني صدي, وطال حنيني وسهدي, فعدت إليكم كأنكم العرين للأسد
والله كم أحزنتني مناجاتكم لي عن بعد ولقد تيقنت بأنني أدمنتكم ورأيت محبتكم لي فلبيت ولا أوحش الله قلبي من محبتكم
أخوكم مجدي
|