ويروغُ منك كما يروغُ الثعلبُُ هاتِ براهينك ان كنت من الصادقين بدلا من ان تحاول الهروب كعادتك ولن تجد لذا عد عن غيك الى الدين والرشد وتوقف عن الاتيان بشبه المشبهة فوالله العظيم ستقف يوما موقفا عظيما يوم لا ينفع مال ولا بنون
عد الى الموضوع ولا تتهرب
__________________
قلبي إمام العاشقين
إني ارتضيتُ مذاهبا ... للشافعي ومالكِ
وأبي حنيفة أحمدٍ ... نهج الخلاص لسالكِ
|