الإسلام يجمعنا
والحزبية تفرقنا
سواء لبست لباس القبيلة
أو السياسة
أو حتى الطائفية الدينية
وعالم اليوم يبحث عن أسباب اللقاء وليس عن أسباب التفرق والخلاف
ولم يعد من مكان تحت الشمس - فاعل ذي جدوى - إلا للتجمعات الكبرى
أنظر إلى الشركات التجارية
والمؤسسات الصناعية
والتجمعات الإقليمية والدولية
وما يصدق على بعض العرب من التخلف
يصدق على غيرهم
وقديماً قال عمر (رضي الله عنه)
(لقد أعزنا الله بالإسلام، ومهما ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله).
وابن باديس (رحمه الله) كان شيخاً مسلماً عالمياً،
حمل هموم أمته على عاتقه،
وافتدى برسالته نفسه وماله ووقته
فلنستيقظ جميعاً،
يرحمكم الله
|