ينقسم الأعداء الى نوعين، ظاهر وباطن، فأما الاول فيصدقك القول بانه يريد تدميرك، ولو سنحت لك الفرصه فانت تعرفه حق المعرفه، وسيكون سهلآ عليك تدميره، والمثل على ذلك( اسرئيل وأمريكا). -
واما الأخر فيظهر لك وده وغيرته على قضيتك،لكنه في الحقيقة يسعى لتثبيت مصالحه واهوائه على حساب الحقوق الضائعه، والمثال على ذلك(شياطين الأنس والجن).
اياك اعني واسمعي يا جاره
|