مشكلة الحوار من أجل الحوار .. الكلام لكسر الصمت وتحرك اللسان وتعويده على الحركة ووو...
ربما كان تستر اللسان خلف الأسنان وعدم إزعاجه خير من هذا العناء وهدر الطاقات..
كأن يكتب أحدنا كوضوعا جادا فيجد التعليق والتعقيب يكاد لا يتجاوز المديح والإطراء أو التهكم.. فتتبخر الرغبة للحوار.
__________________
متى كانت الهزيمة نكسة والخيانة وجهة نظر...!
Les loups ne se mangent pas entre eux
|