وجهان لعملة واحدة.. القضية في الدرجة الأولى حماية مصالح، وفي هذه الحالة توازن مصالح في الدرجة الأولى..
لا اعتقد أن الصين أو روسيا أو أي قوى أخرى ستحافظ على الإسلام والمسلمين خيرا من المسلمين أنفسهم..
لا يعقل أن نكون بمثابة اليتيم القاصر الذي يرجو رأفة جاره العربيد، أو أن يطلب الحماية من المعتدي لدى المعتدي ذاته..!
__________________
متى كانت الهزيمة نكسة والخيانة وجهة نظر...!
Les loups ne se mangent pas entre eux
|