للعلم بالشيء .. 
 
لم يجدو غير ( الاصنام ) لكي يطفؤ شيئا ( مريبا ) في انفسهم ، معتقدين أنه ( حق !!!) ، ولم يضعو في رؤوسهم ( الخاوية ) ما قد أو ما ســحدث من أضرار جسيمة ستمس المسلمين الذين تكتنفهم الدول البوذية!!!. 
 
(( باشرو الهدم )) 
 
دعوة لا غبار عليها من حيث ( السطحية ) . 
 
 
نهاية العلم .. 
 
تبقى الأصنام ... ذكرى ... ودعو الخلق للخالق ! 
		
	
		
		
		
		
		
	
		
			
			
			
			
			
			
			
		 
		
	
	
	 |