شكرا لك أخي أو صديقي بقبولك لي صديقا للمسلمين .
فأنا حقا ممن يحترمون حقوق الإنسان و الدليل لديكم في الصحف والمجلات العربية و غير العربية . فالولايات المتحدة الأمريكية هي دائما السباقة للمناداة بحقوق الإنسان، وذلك من قرون مضت إلى يومنا هذا.
أما بالنسبة لدينكم الحنيف كما تقول فنحن غير المسلمين لم نعتدي يوما أو نمس دينكم بأي شيء . فلكل منا دينه وعقيدته وكل منا حر
في إتباع الدين الذي يجده مناسبا له.
وشكرا صديقي الجديد والمسلم .
|